Saturday, December 10, 2011

The Escape Out







The escape out



The sky is gray and the clouds are getting nearer and darker by the moment ready to tear. in that melancholic day a sat down with my hot cup of coffee in my hand looking through the glass waiting for the storm that was coming our way, " that is going to be a bit storm" said the man on the coffee shop will he was paying the bill in a hurry to get home avoiding this weather, in his way out he give me that wondering smile that said to me " what she doing a lone here?" I mysteriously smiled to him through the glass as he walked by.

Just when my heart with full of that improbable sadness and inpatient tears struggling to come out the sky started to rain and the see hurried up in a big strong wave hugging the rain drops like tow lovers meeting after long time felling the air with their love.
And here I was in the middle of the street moving slowly impressing that rain in my heart letting all the blues washed away.

That was my day in my beloved Alexandrian. I love traveling a lot although that I never had the chance to do it outside off Egypt- my home- till now, but I do believe that at our home there is always a comfort place that you can go too when you need that is Alex to me , and for sure there is nothing like Alex in winter welcoming me with the see breath and warm sun or  liberties me  with a rainy day that sends me back to the happy days of my chilled-hood when I used to play in the rain. Cannot wait till my next trip?
fatma


Friday, September 16, 2011

ظلال الاحلام (ذكرياتى)



رأيتك فى ظل الاحلام يا حبيبى رأيتك
رأيت عينان أوقعونى فى بحر لا شطأن له غير شاطئك
سبحت اليك ووجدت تتغلل فى اعماقى من الداخل 
رأيتك وجها باسما ممتلىء بالامل ... رايتك حبيبى
رأيتك حبيبى ... رأيتك حبيبى
و أفقت فنقضى كل شىء، ضاع منى و أكتشفت الحقيقة
أكتشفت أنك كنت مجرد ظل من ظلال الاحلام

-----------------------

فاطمة الصغيرة ( كنت فى سنة خمسة ابتدائى)

الحقيقة البوست النهاردة كله زكريات لانه أول بوست كتبته فى حياتى  لما بشوف خطى و الكلام اللى كتبته بستغرب جداا

اشفكوا البوست الجاى 

Friday, May 27, 2011

الشعب يريد


الشعب يريد .....

سؤال جه على بالى و قلت اساله و كانت الايجابات 
اخلاء التحر ير 
المحاكمة - حق اولادنا - المساوه 
و عجبنى قوى التعليق اللى قال 
ان الشعب عايز يفهم ما يدور حوله

و انا بقول الشعب يريد الحياه
الحياه ... لمصر
الحياه ... للثورة 
يعنى من الاخر الشعب عايز الثورة تنجح و عايز الحياه للمصرين فحياه مصر هى حياه للمصرين

لكن اللى مش قادرة افهمة لما الغالبية العظمة من الشعب - بيعيدا عن اصحاب المصالح الشخصية و نهازين الفرص و من يسعى لاجهاض الثورة - متفق على  هدف و احد و هو الحياه لمصر

ليه مش قادرين نتفق على  الشكل الذى تحيا به؟!!!!!!!!

____________
فاطمة الزهراء محمد
27/5/2011


Sunday, May 22, 2011

الطريقة الذكية لحل الازمة الزوجية



ليك يا زوجى العزيز اكتب هذه السطور 

زوجى  حبيبى يا قسمتى من الدنيا و نصيبى
اخبارك ايه يا عنيه و احشنى و بقالك مده غايب عليه 
من الصبحية لما لحظر التجوال شغال لاجل تاكل العيال
ولان كلامنا صار قليل و ودانك عاملة ليه رجيم
و ها تعمل ايه يا حبى فى و اليوم عليك بيعدى
 فى حكاوى عميل  و زميل 
وزميلة من جوزها طالبة اجازة
 ولانك طيب و حنون و لثقتهم بتكون ممنون بتسمعهم بكل ادب و سكون  
حبيبى انا بكتبلك على شان صعبانه عليه ودانك 
و لرغيى كاره كالعادة
فا قلت اكتبلك جواب بالافادة
حبيبى   
احترت و احتار دليلى وداب كلامى مع دموعى فى مناديلى
 و لانك و من كتر الكلام ها يجيلك جنان
لا قيت لك  الحل فى اعلان
اعلان وظيفة ظريفة لطيفة  
و على قلبك اوعدك تكون خفيفة
فى حكومتنا الظريفة
من وقتى مش ها تاخد كتير 
و اهو برضوا من باب التغير
انزل كل يوم من 8 الى 2
 و اهو  الاقى و نيس يا عنية
اشكيله من قسوة الدورس الخصوصية
و حرق تقلية الملوخية
و الاكل اللى بقى خالى من الدهون 
 اهو كله برضوا للعناية الصحية
 فى اخر كلامى ارسلك وحدتى و اشواقى قبل سلامى
زوجتك المحبة
-------------------------
فاطمة الزهراء محمد 
22 /5/ 2011


Tuesday, March 29, 2011

كتاب الفراشات : مقدمة



 قد أكتب للحب غدا أغنية فرحة 
أما اليوم فا سأسمح للحزن ان يدثرنى
و اترك عينى تبكى أخر دمعاتها
و أقضى اليوم مع طيفك
اودع معه ألمك 
و اخبره عن جرحك الساكن فى
و أتركه و حيدا عند أعتاب الفجر 
لأستقبل بابتسامه شمس اليوم الجديد

فاطمة الزهراء محمد
29 مارس 2011

Thursday, February 24, 2011

بعد الرحيل




الان تحبك غيرى
الان تعزف على اوتارك ايادى اخرى
تتسمع اذنيك "حبيبى" من شفتيها
صرت فى بلاد العشق ترتحل لتسكنك مدينة غيرى
فكيف أنت فى تلك الغربة؟
هل لازال عطرى يسكن ذاكرتك?
و عيونى تنام بعينيك
هل لازل حبى يسكنك  لا يغادر قلبك
هل تذكرنى حين تخبرها "أحبك"
ويطاردك فى ملامحها حنينى
و تقتل فى احضانها اشوقك الى؟
هل لا زلت تذكر يوم قررت الرحيل?
هل لا زال يكبر لديك ندمك ?
ووجدت فى وحدتك أن الشفاء من حبى عسير
هل تدرك اليوم أنك حين جئت غازيا 
صرت لدينا أسير
و أنك يوم وئدت حبى 
كنت انت القتيل
و أنك بدون قلبى شريد
ومازلت تعتلى صهوه عنادك 
مرتحلا الى منفاك فى الصحبة وحيد
تبحث فى السراب  عن صدى صوتى مناديا
لكنى اطمئنك 
لا تبحث عنى ولا تنتظر صوتى
فحين اعلنت لك عن حبى 
اردتك حر طليق
تعانق عطر زهور البرارى 
و ترتوى من عسل الجبال القديم
تتنفس الحب حرية تشرق بأيامنا
لكنك اخترت الرحيل
فارحل لا تنتظر منى نداء
فأنا لا أريد للعشق عبيد

فاطمة الزهراء محمد
24/02/2011

Saturday, February 19, 2011

لماذا


لماذا ادافع انا عن الحب و انت المتهم بالخيانة؟
لماذا انزف انا من جراحك و تطلب المزيد؟
لماذا يغتالنى حبك و تكون أنت الشهيد؟
لماذا يحرقنى الشوق اليك و انت جبل من جليد؟
لماذا أحببتك و انت قواد المشاعر و النساء لديك عبيد؟

فاطمة الزهراء محمد
18/02/2022